دعاء السبت يناير 09, 2010 7:56 am أثار استخدام دولة الاحتلال الصهيوني للأسلحة المحرمة دوليا، ومن بينها ما أصبح يُعرف بأسلحة الفوسفور الأبيض، وغيره من الأسلحة الحارقة واستخدامها ضد المدنيين ضجة دولية واسعة.
لجأ الجيش الإسرائيلي المفرط لقذائف الفوسفور الأبيض المسمّاة (wp)، وهي من عيار 155 ميلليمترا، عبارة عن قنابل حارقة تُستعمل كلهب هجومي كمضاد للأشخاص، تُسبب حروقا خطيرة ومميتة، وتُستعمل في القذائف المدفعية، والصواريخ قصيرة المدى، وإسمها العسكري WILLY PETER، واستعملت منذ الحرب العالمية الأولى، كما استعملت بكثرة في حرب فيتنام. وكان هدف اسرائيل من استخدامها، هوحصد المزيد من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين.
يُعتبر استخدام الفوسفور الأبيض جريمة حرب، استنادا إلى معاهدة جنيف الصادرة عام 1980، التي تمنع مهاجمة المدنيين، وأماكن المساعدة الإنسانية، ودُور العبادة، وأماكن تجمُّع المدنيين كالمستشفيات والمدارس. وقد نصّت اتفاقية جنيف على منع استخدام الأسلحة الحارقة ضد المدنيين، ولكن الولايات المتحدة الأمريكية واسرائيل لم تُوقعا على هذا البند الخاص في الاتفاقية.
يبدوالفوسفور الأبيض عديم اللون، وأحيانا يبدو كمادة تُشبه الشمع مائلة للصفرة الشفافة. ويُخلف عند انفجاره شعلة صفراء اللون، عند ملامسته للأوكسجين الموجود في الهواء، وينتج عنه دخان أبيض.
عادة تكون الحروق الناجمة عن هذا الفوسفور، حروقا من الدرجة الثانية أو الثالثة، وتظل جزيئاتها تحرق الجلد عند ملامستها له.
لجأ الجيش الإسرائيلي المفرط لقذائف الفوسفور الأبيض المسمّاة (wp)، وهي من عيار 155 ميلليمترا، عبارة عن قنابل حارقة تُستعمل كلهب هجومي كمضاد للأشخاص، تُسبب حروقا خطيرة ومميتة، وتُستعمل في القذائف المدفعية، والصواريخ قصيرة المدى، وإسمها العسكري WILLY PETER، واستعملت منذ الحرب العالمية الأولى، كما استعملت بكثرة في حرب فيتنام. وكان هدف اسرائيل من استخدامها، هوحصد المزيد من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين.
يُعتبر استخدام الفوسفور الأبيض جريمة حرب، استنادا إلى معاهدة جنيف الصادرة عام 1980، التي تمنع مهاجمة المدنيين، وأماكن المساعدة الإنسانية، ودُور العبادة، وأماكن تجمُّع المدنيين كالمستشفيات والمدارس. وقد نصّت اتفاقية جنيف على منع استخدام الأسلحة الحارقة ضد المدنيين، ولكن الولايات المتحدة الأمريكية واسرائيل لم تُوقعا على هذا البند الخاص في الاتفاقية.
يبدوالفوسفور الأبيض عديم اللون، وأحيانا يبدو كمادة تُشبه الشمع مائلة للصفرة الشفافة. ويُخلف عند انفجاره شعلة صفراء اللون، عند ملامسته للأوكسجين الموجود في الهواء، وينتج عنه دخان أبيض.
عادة تكون الحروق الناجمة عن هذا الفوسفور، حروقا من الدرجة الثانية أو الثالثة، وتظل جزيئاتها تحرق الجلد عند ملامستها له.
» حل مسائل المعايرة للبكالوريا
» ما المقصود بالفوسفور الأبيض الذي استخدمته إسرائيل ضد المدنيين في حربها الغاشمة على غزة؟
» هل الأرض في مشكلة حقاً
» هل الأرض في مشكلة حقاً
» هل الأرض في مشكلة حقاً
» هل الأرض في مشكلة حقاً
» الروث والطاقة
» سيارة جديدة من كيا موتورز
» الهوائيات النانوية ...مصادر للطاقة الكهربائية